بني أحمد إلى أين: رسالة مفتوحة إلى النخبة المثقفة المتواجدة ببني أحمد أو خارجة المنطقة

قلم الناس : بني احمد شفشاون

بقلم :ذ : عبد الباقي الفحصي

Contents
قلم الناس : بني احمد شفشاون لا بد من الجلوس على طاولة المفاوضات من أجل توحيد الصفوف ونزع الصراعات السياسية والحسابات الضيقة والمصالح الخاصة حتى تكون كلمة المصلحة العامة لبني أحمد هي العليا، وبناء جبهة قوية متماسكة للنهوض ببني أحمد إلى بر الأمان حتى تسترجع مكانتها السياسية، لأن التفرقة لا تخدم إلا ذوي النظر المحدود والفكر العقيم لا ينتج سوى التهميش والإقصاء والهجرة والحقد بين أبناء المنطقة، فتكون الحصيلة على مستوى التنمية ببني أحمد محكوم عليها بالاعدام،وهنا أقصد ” الاستثمار في العنصر البشري”وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على الواقع المرير الذي تعانيه المنطقة ،وهذا ما يحز في النفس،ويؤلم الجرح،خاصة عندما يغيب التنسيق بين الأعيان والنخبة السياسية والمثقفين، يبقى الفارس المغوار والمستفيد الأول، هو اللوبي الذي يريد أن يتحكمفي اللعبة السياسية،وزرع الأوهام بين النخب،ويتم التفرقة وعدم التواصل بين الفاعلين والمؤثرين في الساحة السياسية ،ولكي يحافظ على توازناته الاقتصادية والاجتماعية ..‎‎

 لا بد من الجلوس على طاولة المفاوضات من أجل توحيد الصفوف ونزع الصراعات السياسية والحسابات الضيقة والمصالح الخاصة حتى تكون كلمة المصلحة العامة لبني أحمد هي العليا، وبناء جبهة قوية متماسكة للنهوض ببني أحمد إلى بر الأمان حتى تسترجع مكانتها السياسية، لأن التفرقة لا تخدم إلا ذوي النظر المحدود والفكر العقيم لا ينتج سوى التهميش والإقصاء والهجرة والحقد بين أبناء المنطقة، فتكون الحصيلة على مستوى التنمية ببني أحمد محكوم عليها بالاعدام،وهنا أقصد ” الاستثمار في العنصر البشري”وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على الواقع المرير الذي تعانيه المنطقة ،وهذا ما يحز في النفس،ويؤلم الجرح،خاصة عندما يغيب التنسيق بين الأعيان والنخبة السياسية والمثقفين، يبقى الفارس المغوار والمستفيد الأول، هو اللوبي الذي يريد أن يتحكمفي اللعبة السياسية،وزرع الأوهام بين النخب،ويتم التفرقة وعدم التواصل بين الفاعلين والمؤثرين في الساحة السياسية ،ولكي يحافظ على توازناته الاقتصادية والاجتماعية ..‎