قلم الناس:الراشيدي
يلاحظ كل زائر لمدينة الراشيدية اليوم ، ولادة العديد من المشاريع المهيكلة،التي من شأنها أن تساهم في تأهيل عاصمة جهة درعة تافيلات،لتحتل مكانتها الريادية كمركز لهذه الجهة المستحدثة في إطار التقسيم الجهوي الجديد،مشاريع إدارية ضخمة ،كالمستشفى الجامعي ،ومقر جديد للجهة،والمركب الثقافي والمسرحي..،بالاضافة إلى بناء وتشييد عدد كبير من الفنادق السياحية والمطاعم ،وتهييئ بنيات الإستقبال لتحقيق إقلاع اقتصادي متطور ،حركية كبيرة تعرفها كل اقاليم وعمالات جهة درعة تافيلالت في مختلف المجالات ، الفلاحية والبنيات التحتية والسياحية..
إن الاوراش الكبرى التي تعرفها مدينة الراشيدية اليوم،تبشر بمستقبل زاهر ،وتحقق المفهوم الجديد للعدالة المجالية بالمملكة المغربية .
إرسال تعليق