قلم الناس : هيئة التحرير
كشفت أمطار الخير التي تهاطلة على مدينة سبع عيون اليوم عن هشاشة وضعف البنية التحتية للمدينة،وتحولت شوارع و أزقة مختلف الأحياء المهيكلة والغير مهيكلة ،الى برك مائية تعيق تنقل الساكنة،ولعل أزقة حي ليراك واكدال وتجزئة الصفاء تغني عن أي تعليق،وتعطي صورة عن مفهوم التنمية عند مختلف المجالس المنتخبة منذ عقود من الزمن،وتطرح أكثر من علامة استفهام حول الوعود العرقوبية التي تخص برنامج التأهيل الحضري والعمراني الذي وعد به عامل إقليم الحاجب السيد زين العابدين الزهر ساكنة مدينة سبع عيون منذ مجيئه،مشروع من شأنه انقاد الساكنة من الاقصاء والتهميش،وسيضع فعليا المدينة على أبواب التنمية المنشودة،مقارنة بالجماعات الترابية بإقليم الحاجب
إرسال تعليق