قلم الناس ـ يوسف السوحي
تمحور الاجتماع عن بعد الذي جمع وزير الصناعة والتجارة والاقتصاد الأخضر والرقمي مولاي حفيظ العلمي، أمس الخميس مع مكتب جامعة الغرف المغربية للتجارة والصناعة والخدمات، حول مجموعة من المداخيل الأساسية لدعم القطاعات الاقتصادية قاطبة، وعلى رأسها القطاعات الهشة،والتي تأثرت بشكل كبير بجائحة كورونا.
هذا ومن أبرز توصيات هذا الاجتماع، التأكيد على ضرورة “تعزيز تدابير تشجيع المنتوج الوطني ودعم علامة “صنع في المغرب” ومواصلة دعم القدرة التنافسية للمنتوج المحلي”. بالاضافة إلى إيلاء أهمية خاصة للتجار الصغار الذين تضررت أعمالهم بشكل كبير جراء الجائحة، واستحضار إشكالاتهم في أي تدابير مستقبلية لمواكبة المهنيين، مع تشكيل لجان جهوية لدعم ومواكبة التجار والمهنيين وعموم المقاولات في إعادة إطلاق أنشطتها”.
إرسال تعليق